ننتظر تسجيلك هـنـا


{ إعلانات رحيق الياسمين ) ~
 
{ مركز تحميل الصور والملفات   )
   
{ فعاليات رحيق الياسمين اليومية   )

العودة   منتديات رحيق الياسمين > أقسام منوعة●○~ > ذوي الاحتياجات الخاصة

ذوي الاحتياجات الخاصة جميع القضايا المتعلقة بذوي الاحتياجات الخآصة وكيفية التعآمل معهم

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ 3 أسابيع
توتة غير متواجد حالياً
Egypt     Female
اوسمتي
الرقابة الملكية رئاسة قسم 
 
 عضويتي » 639
 جيت فيذا » 11-10-2022
 آخر حضور » منذ 3 يوم (04:17 AM)
موآضيعي » 611
آبدآعاتي » 3,783 [ + ]
تقييمآتي » 2236
الاعجابات المتلقاة » 286
الشكر المتلقاة » 49
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » توتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   pepsi
قناتك  » قناتك   abudhabi
مَزآجِي  » مزاجي الحمد لله
 آوسِمتي »
الرقابة الملكية رئاسة قسم 
 
افتراضي اعاقة الابناء وقسوة الاباء..




الأم تنازلت رسميا عن ابنتها.. والأب يعاير ابنه بالمرض
إعاقة الأبناء وقسوة الآباء

نستطيع أن نواجه مرضا صعبا، لكننا لا نستطيع أن نتحمل
قسوة الأحبة! قد نرضى بقدر مؤلم، لكن كيف نرضى أن
يتنازل عنا آباؤنا طوعاً أو يتأففون منا لأننا معاقون ولم نحقق
حلمهم في أطفال أصحاء متفوقين؟!.. هذا هو لسان حال
آلاف الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة..

حين يصدمهم نفور الأهل منهم فيتخلون عنهم أو يعاملونهم
بطريقة عدائية تعكس مشاعر سلبية تجاههم لا لشيء إلا
لأنهم غير مستوفين للشروط المرغوب فيها، أو لأنهم أحبطوا
أمنياتهم النرجسية في طفل سليم عقليا وجسديا ومتفوق دراسيا!


بالطبع هناك آباء وأمهات ينفقون من أموالهم وجهدهم ووقتهم
ويضحون بأشياء شخصية كثيرة من أجل أولادهم المعاقين،
يحيطونهم بالحب والحنان والاحتواء ويعتبرونهم جزءا مشعا
في حياتهم، ولا يشعرون بالخجل الاجتماعي منهم، بل يحاولون
أن يكون لهم مكان بارز بين الأطفال الأسوياء، فنجدهم
حريصين على تنمية مواهبهم واستغلال قدراتهم إيجابياً
ومساعدتهم على التمتع بالحياة قدر استطاعتهم.


لكنْ هناك جانب آخر مظلم في العلاقة بين الأسرة وطفلها
المعاق، يظهر في بعض المواقف السلبية، فمثلاً اصطحب أب
ابنه ذا السنوات الأربع لتطبيق اختبار معين، وعندما
لم يستجب لمعظم الأسئلة لأنه يعاني تأخرا عقلياً، لم يحتمل
الأب فشل ابنه وإعاقته وراح يردد عبارات وتعليقات ساخرة:
«هذا متخلف لا يعرف شيئاً.. يعيش في البيت مثل الحيوان
يأكل ويشرب فقط».

ثم أثناء خروجه من المكتب عبر الأب عن غضبه الشديد من
طفله بأن ضربه بيده بقوة فسقط الطفل على الأرض باكياً!..
هذا الموقف المؤلم ذكرني بقصة شاب أعرفه، رفض تقبل العزاء
في والده الذي حرمه من الميراث نهائياً لأنه كان يعاني درجة
خفيفة من التخلف العقلي، فأصر الشاب على إضرام النار
في قبر أبيه بعد دفنه، وعندما هاجمه الناس قال إن أباه كان
يعايره بمرضه باستمرار، ويرفض أن يأكل معهم أو يجتمع معهم
في مناسبة عائلية لأنه يسبب له الحرج، وفي النهاية تركه بلا
مال، يتسول الأكل والشرب حتى يعيش!

صدمة
غالباً ما يصاب الآباء بصدمة كبيرة حين يعرفون أن طفلهم
متأخر عقليا أو مصاب بمرض خطير يؤثر في قدراته العقلية
وتحصيله الدراسي، أي ببساطة لن يكون طفلا طبيعياً،
وتختلف استجابتهم وسلوكهم تجاه الطفل بقدر ثقافتهم
ونضجهم النفسي، فمثلا:

ــــ بعض الآباء يفضلون وضع أطفالهم المعاقين في مؤسسات
رعاية دائمة حيث يوفرون لهم مكانا مختصا في مثل حالاتهم
ويكتفون بدفع المصروفات المطلوبة، وزيارتهم مرة أسبوعيا
أو شهرياً أو حسبما تسمح ظروفهم، وكأنهم يتخلصون منهم بطريقة «شيك»!


ــــ آخرون يجلبون لهم خدما ويخصصون لهم مكانا منعزلاً
عن البيت (ملحق، أو سرداب، أو غرفة على سطح المنزل)
وتكون الخادمة مسؤولة بشكل كامل عن الطفل وأكله وشربه
وتمريضه ونومه وخروجه، من دون أن يتورط الأب أو الأم فيه
عاطفيا أو تربوياً وكأنه كم مهمل في الحياة، المهم ألا يكون
مصدر إزعاج أو حرج اجتماعي لهم!


ــــ أحيانا يقبل الأهل على مضض بوجود الطفل معهم وجودا
ظاهرياً، لكنهم منفصلون عنه نفسياً، لا يطيقون الاقتراب منه
بحميمية، يتحاشون الحديث عنه باستمرار، وإذا اضطروا
يتكلمون عنه وكأنه شخص غريب لا تربطهم به صلة، يذكرون
عيوبه والمشكلات التي يسببها لهم، وكأنهم يعلنون أمام
الآخرين عدم انتمائه اليهم ويبرئون ذمتهم منه، نظراتهم إليه
عدوانية ومتحفزة، ونبرة أصواتهم جارحة، وأحيانا لا يذكرونه
ضمن أطفالهم وكأنهم ينكرون وجوده في الحياة لأنه من وجهة
نظرهم غير جدير بها!


ــــ يصل الأمر أحيانا ببعض الأُسر إلى هجر الطفل أو التنازل
عنه والانسحاب من حياته نهائيا بحجة أنها لا تحتمل الوجود
معه وتفتقر القدرة على مساعدته والقيام بدورها تجاهه.
أعرف أبا ترك زوجته وطفلين توأمين مصابين بتأخر عقلي
شديد، ورحل ليتزوج وينجب أطفالا أصحاء..
وأعرف أما تنازلت رسمياً عن ابنتها بحجة أنها لا تقدر نفسيا
على مساندتها وتحمل مرضها الخطير حيث أخبرها الأطباء أن لا علاج له!


حب مشروط!
هذه وغيرها حلول مشوهة يلجأ إليها الأهل لكي يتخففوا
من عبء الالتزام بأبنائهم المعاقين، فيحولونهم إلى «شيء»
من دون مراعاة مشاعرهم وحقهم في حياة عائلية طبيعية،
لأنهم في هذه الحالة يحبون أطفالهم حبا مشروطا
Conditional love أي يشعرون بالتحقق والفخر بهم
حين يكونون أصحاء وفي كامل لياقتهم، وأذكياء ومتفوقين
دراسياً أو موهوبين في لعبة أو نشاط ما، وقتها لا يكفون عن
الحديث الإيجابي عنهم واصطحابهم معهم في كل مكان
والتباهي بهم أمام المجتمع،
أما إذا ابتلاهم الله بأطفال معاقين جسديا أو عقليا، فإنهم
يشعرون بالخذلان والحرج منهم ويغلب عليهم الإحساس
بالخسارة والإخفاق، فهم في هذه الحالة يرون أنهم كآباء
وأمهات فشلوا في إنجاب طفل\ يستحق الفخر به..
طفل أفسد عليهم الحياة، وأحبط تلك المعادلة المتخيلة لديهم
عن طفل كامل المواصفات!

بالتالي لا يمكنهم تجاوز الجرح النرجسي، فيعبرون عن إخفاقهم
بممارسة السادية الظاهرة أو الكامنة عليهم باستمرار، فهذا
الطفل الذي لم يستوف الشروط المطلوبة أصبح عثرة أمام
إحساسهم بالرضا النفسي، فهو دائما يذكرهم بالخيبة والفشل
وبأنهم أقل من آخرين نجحوا في إنجاب أطفال بمواصفات
سحرية! لذا لا يستطيعون مواجهة واقع مؤلم يعيشه الطفل
المريض ويعيشونه معه، فنجدهم ـ شعوريا أو لاشعوريا ـ
يصبون كل غضبهم على الطفل وكأنه تعمد وضعهم في خانة «آباء فاشلين».


نظرة مختلفة
أدرك جيدا أن المرض ابتلاء صعب، خصوصا إذا أصاب
فلذات أكبادنا، وأن لكل منا قدرته في تحمل هذا الألم
وتبعاته، خصوصا إذا قُدر للطفل أن يعيش مريضا طوال عمره،
وما يخلف ذلك من عمليات جراحية أو مساعدة كلية
أو رعاية تامة مجهدة ومؤلمة في آن.. لكن ثمة حالات تُُقاس
فيها إنسانية البشر بعيدا عن حساباتهم النرجسية ورغباتهم
الملتصقة بالذات.
من الصعب رهن علاقتنا بأولادنا بشروط الجودة، فالحب،
خصوصا للمقربين من روحنا، يفترض أن يكون للشخص
في ذاته سواء كان مريضا أو سليما، فاشلا أو ناجحا،
متفوقا أو ضعيفا، أي حب غير مشروط وغير مرتبط بحالات
لا يضمن أحدنا استمرارها لنفسه أو لغيره.


إن تقبل الطفل في كل حالاته يزيد من مناعته النفسية وقدرته
على المقاومة والتعايش مع الألم، ومن الخطأ أن نتوقع
أن الطفل المعاق لا يشعر ولا يتأثر باللفظ أو النفور منه
أو فقدان الحنان والاحتواء، بالعكس هو أكثر حساسية
للمشاعر العميقة ويلتقط الزيف والإدعاء بقوة لا تخطر على
قلب بشر، فربما فقد بعض الحواس والقدرة العقلية لكنه
لم يفقد البصيرة والإحساس بمشاعر الآخرين تجاهه.
لذا من المهم الالتفات إلى بعض الجوانب المهمة مثل:


ــــ من حق الطفل المتأخر عقليا أن يعيش مع أسرته لا بعيدا
عنها أو منعزلا بمفرده، لكن من الممكن إلحاق الطفل بأحد
مراكز التدريب والرعاية النهارية لحالات مشابهة له،
أو الاستعانة بأخصائي احتياجات خاصة للتعامل مع الطفل
ووضع برنامج سلوكي معرفي أكاديمي يتفق وقدراته واستعداده
النفسي والبدني، وتدريب الأسرة على متابعة هذا البرنامج
ومراجعة نتائجه مع الأخصائي.

ــــ أن تحرص الأسرة على حضور برامج تدريبية وتثقيفية
لاكتساب مهارات التعامل مع طفلهم، لأنني لاحظت أن
معظم الأسر لا تدرك كيفية التعامل مع الطفل، ما يتسبب
في تأخره كثيرا عن أطفال مشابهين له، فمثلا معظم الأطفال
لا يتدربون على ضبط التبول والتبرز، والعناية الذاتية
مثل الاستحمام وتنظيف الأسنان والاعتماد على أنفسهم
في الأكل والشرب وبعض المهارات الأكاديمية البسيطة
التي من الممكن اكتسابها في حال تمتع الأهل بقدر من الوعي والمعرفة.


ــــ بعض الأهل يتسببون لأنفسهم في الحرج الاجتماعي ويلقون
باللوم على الطفل، لأنهم إما أن يقسوا عليه جدا أو يتساهلوا
معه جدا، فلا يستطيعون الموازنة في السلوك معه فتكون
النتيجة أن يضطرب سلوكيا، يسب الآخرين ويضربهم ويخطف
منهم الأشياء وغيرها من السلوكيات المخزية التي تحتاج فقط
إلى بعض الحزم لأنها لا ترتبط بالإعاقة وإنما بسوء التربية.

ــــ من الجيد أن تستعين الأسرة بخادمة متعلمة أو ممرضة مدربة
على دورها مع الطفل، لتقوم برعايته جزئيا، خصوصا في حال
غياب الأم، لكن تحت إشراف الأسرة ودون الاعتماد عليها تماما.


ــــ من المهم البحث عن قدرات الطفل ومواهبه وتنميتها ومحاولة
إدماجه مع أخوته أو باقي أفراد أسرته من العاديين،
فهذا يحسن من حالته النفسية ويزيد من تقديره لذاته،
خصوصا إذا كانت إعاقته بسيطة أو متوسطة، أما الإعاقات
العميقة والشديدة فيكفي معاملتهم بآدمية والرضا بقضاء الله،
فالشعور بالرضا يخفف إحساسنا بالألم، وفي كل الأحوال علينا
أن نقوم بدورنا كآباء حقيقيين، لا آباء مع إيقاف التنفيذ!




رد مع اقتباس
قديم منذ 3 أسابيع   #2


الصورة الرمزية ناطق العبيدي

 
 عضويتي » 774
 جيت فيذا » 12-31-2023
 آخر حضور » منذ 8 ساعات (01:14 PM)
آبدآعاتي » 4,412
موآضيعي » 182
تقييمآتي » 2650
الاعجابات المتلقاة » 91
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك abudhabi
مَزآجِي  » مزاجي الحمد لله
 آوسِمتي »
الرقابة الملكية نجم الأسبوع 
 

ناطق العبيدي متواجد حالياً

افتراضي رد: اعاقة الابناء وقسوة الاباء..



تسلم أناملك عالطرح الرائـع
لآحرمنـا الله روعة موأضيعك
شكرا لمجهودك المميـز
دمت قلماا مبدعا بين طيات المنتدى




رد مع اقتباس
قديم منذ 3 أسابيع   #3


الصورة الرمزية اهات القلوب

 
 عضويتي » 465
 جيت فيذا » 04-16-2020
 آخر حضور » منذ يوم مضى (06:02 AM)
آبدآعاتي » 155
موآضيعي » 122
تقييمآتي » 50
الاعجابات المتلقاة » 39
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » اهات القلوب will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك abudhabi
مَزآجِي  » مزاجي الحمد لله
 

اهات القلوب متواجد حالياً

افتراضي رد: اعاقة الابناء وقسوة الاباء..



سلمت اناملك على
ماجادت به من روعة بالطرح
دام لنا ابداعك بأرقى حالاته
بأنتظار عطائك القادم




رد مع اقتباس
قديم منذ 2 يوم   #4


الصورة الرمزية سمو المشاعر

 
 عضويتي » 640
 جيت فيذا » 05-03-2018
 آخر حضور » منذ 9 ساعات (11:46 AM)
آبدآعاتي » 12,679
موآضيعي » 1447
تقييمآتي » 19294
الاعجابات المتلقاة » 238
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 25 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » خاطب ♔
 التقييم » سمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك  »مشروبك star-box
قناتك  » قناتك aljazeera
مَزآجِي  » مزاجي الحمد لله
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
وسام العطاء وسام الألفية العاشرة 
 

سمو المشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اعاقة الابناء وقسوة الاباء..



لكم من الابداع رونقه
ومن الاختيار جماله
دام لنا عطائكم المميز والجميل




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نقاش الزوجين امام الابناء الشريف راضي ~الأطفال والحياة الزوجية 2 02-07-2024 08:42 AM
قصص مؤثرة للاطفال للتعرف على قيمة الاباء نورااان ~قصص الأطفال 20 06-23-2023 04:18 PM
انواع الابناء الخمسة مي محمد ~مملكة آدم 6 07-07-2019 06:59 AM
خمسة انواع من الابناء في بر الوالدين مہلہك الہعہيہونے الثقافة الإسلآمية 14 05-07-2018 01:31 AM
الأساليب السليمة لتوجيه الابناء نحو وسائل التكنولوجيا ريحانة ~الأطفال والحياة الزوجية 1 05-07-2018 01:24 AM


الساعة الآن 09:28 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة @ النزف العام @ الحوار والنقاش @ إعلانات الوظائف @ الثقافة الإسلآمية @ مملكة الأعضاء @ إستقبال الأعضاء الجدد |~ @ الإقتراحات @ الشكاوي @ ~ نافذة البوح الهادئ ~ @ الأقسام الأدبية @ ~ القصص والروآيات ~ @ الحكآوي-قصص من وحي الأعضاء ✐~ @ -سطور متألقة بأقلام ذهبية ✐- @ عدسة الأعضاء @ التصميم والجرافيكس @ مسآحة الفن التشكيلي @ دورات ودروس @ طلبات التصاميم @ الصوتيات والمرئيات الإسلامية @ ~ إستراحة الأعضاء ~ @ الفعاليات والمسابقات @ الأقسام الإدارية @ الأقسام العلمية @ التعليم العالي @ تقنية المعلومات @ الأسرة والمجتمع @ ~مملكة آدم @ ~ديكورنا والتصميم الداخلي @ ~مملكة حواء @ ~الأطفال والحياة الزوجية @ الزفات الإسلامية @

نسق موضوعك @ التقنية وموآهب الأعضاء @ جوالك وتقنياته @ الحاسب الآلي @ كاريكاتير - فن الكاريكاتير @ طلبات الإشراف @ طلبات الاعضاء وتغيير النكات @ ~المطبخ العربي والغربي @ عالم الحيوانات والنباتات @ أخبار الشرق الأوسط والعالم @ ركن التبادل الإعلاني @ التراث والشخصيات التاريخية @ حصريات الأعضاء @ إجتماعات الإدارة @ الخيمه الرمضانية @ المسابقات والفعاليات الرمضانية @ أقسام منوعة●○~ @ صور عامه - لـوحات - فنون تشيكيلة - مناظر طبيعيه @ غرائب وعجائب @ السياحة والسفر @ للصحة والغذاء - نصائح طبية - الطب البديل والآعشاب @ تطوير الذات @ ذوي الاحتياجات الخاصة @ المواضيع المكررة والمحذوفات @ ~ الشعر والخواطر ~ @ ~ الأشعار والشيلات الصوتية ~ @ القرارات الإدارية والتكريم @ تجارب @ ~ التهاني والتبريكات ~ @ ~ التعازي والمواساة ~ @ شؤون طاقم المنتدى @ الرقابة العامة والإجتماعات @ رحيــــق YouTube اليوتيوب @ عالم الرياضة @ عالم السيارات والدراجات النارية @ الرياضة العربية والعالمية @ ملحقات وادوات التصميم @ •المقالات الحصرية✐° @ ~قصص الأطفال @ ~أناشيد الأطفال @ مسائل وحلول برمجيات الإلكترونيات @ فوآصل واكسسوارات المواضيع @ التوآصل الإجتماعي @ نتائج الفعاليات والمسابقات @ الأشغال اليدوية @ عالم الانمي @ ~ مدونات خاصة بلا ردود ~ @ مجلة بسمة فجر @ الترفية ~ @ ركن العروس ~ @ ديوان احساس غير @ اخبار الفن والمشاهير @ اللغات والترجمة @ اللغة الانجليزية وآدابها @ الخيمة الرمضانية @ خاص فى ملوك الموقع @ الراب العربى @ قسم الحج والعمره @ الرسول الكريم والصحابة الكرام @ الاقسام الاسلامية @ أخبار التكنولوجيا @ القرآن الكريم @ قافية بن حماد @ حصريات الطبخ الشهي @ قسم خاص بتطوير المواقع @ •~ركن ملك الاحساس للشروحات الحصريه~• @ تطوير المواقع @ أفلام ومسلسلات رحيق الياسمين @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.