ننتظر تسجيلك هـنـا


{ إعلانات رحيق الياسمين ) ~
 
{ مركز تحميل الصور والملفات   )
   
{ فعاليات رحيق الياسمين اليومية   )

العودة   منتديات رحيق الياسمين > الاقسام الاسلامية > الثقافة الإسلآمية

الملاحظات

الثقافة الإسلآمية قسم يختص بالمواضيع الإسلامية ~

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ 2 أسابيع
توتة متواجد حالياً
Egypt     Female
اوسمتي
الرقابة الملكية رئاسة قسم 
 
 عضويتي » 639
 جيت فيذا » 11-10-2022
 آخر حضور » منذ 7 ساعات (02:11 PM)
موآضيعي » 575
آبدآعاتي » 3,686 [ + ]
تقييمآتي » 2236
الاعجابات المتلقاة » 242
الشكر المتلقاة » 49
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » توتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond reputeتوتة has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   pepsi
قناتك  » قناتك   abudhabi
مَزآجِي  » مزاجي الحمد لله
 آوسِمتي »
الرقابة الملكية رئاسة قسم 
 
افتراضي ظن العبد بربه ‏



إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله، فلا مضلَّ له، ومن يضلل، فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.



﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].



﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].



﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71]؛ أما بعد:

فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهديِ هديُ محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.



عباد الله:

إن من عظيم مقتضيات الإيمان أن يظن المرء بالله الظنَّ الحسن، فإذا ظن العبد بربه خيرًا، فهو من علامة إيمانه، وقوة يقينه، وعظيم توكله على الله تعالى.



يقول الرب سبحانه في الحديث القدسي: ((أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه، ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ، ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إليَّ بشبر، تقربتُ إليه ذراعًا، وإن تقرب إليَّ ذراعًا، تقربتُ إليه باعًا، وإن أتاني يمشي، أتيته هرولةً))[1].



إبراهيم نبي الله عليه الصلاة والسلام دعا قومه إلى عبادة الله تعالى، وحده لا شريك له، وحاورهم بالأدلة النقلية والعقلية والمشاهَدة، وأقام عليهم الحُجة بعد أن هداه الله، وحطَّم أصنامهم وبدَّدها، إلا كبيرًا لهم، فأجمعوا أمرهم على أن يحرقوه، فأضرموا نارًا عظيمة ذات توهُّجٍ ولهبٍ، وذات حرارة شديدة: ﴿ قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانْصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ * قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ * وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ ﴾ [الأنبياء: 68 - 70].



وأُثر أنه عرض له جبريل وهو الهواء، فقال: ألك حاجة؟ قال نبينا إبراهيم: أما منك، فلا، وأما من الله عز وجل، فبلى.



وفي البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما: ((حسبنا الله ونعم الوكيل، قالها إبراهيم عليه السلام حين أُلقِيَ في النار، وقالها محمد صلى الله عليه وسلم حين قالوا: ﴿ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴾ [آل عمران: 173]))[2].



وعندما كان نبينا صلى الله عليه وسلم وأبو بكر في الغار إذ همَّ المشركون بقتلهما: ﴿ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾ [التوبة: 40].



يقول أبو بكر رضي الله عنه: لو أن أحدهم نظر إلى قدميه، لأبصرنا تحت قدميه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بسكينة وثبات قلبه وظن بربه حسن: ((يا أبا بكرٍ، ما ظنك باثنين الله ثالثهما؟)).



فكان الأثر الطيب والنتيجة العظيمة: ﴿ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [التوبة: 40].



وموسى عليه السلام خرج بقومه من بطش فرعون وجنوده، فإذا البحر أمامهم، والجند وراءهم؛ فقال له أصحابه: ﴿ فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ * قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ * فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ ﴾ [الشعراء: 61 - 63].



وهذا دأب الصالحين عباد الله؛ بالُهم مع الله سبحانه وتعالى، يحسنون الظن بالله سبحانه وتعالى.



وحسن الظن بالله يقود صاحبه إلى العمل الصالح، ويشْحَذُ همته للعبادة والتطلع إلى ما عند الله تعالى.



وحسن الظن بالله تعالى من أعظم أعمال القلوب، يدل على حسن الصلة بالله سبحانه، وإذا أحسنت الظن بالله – عبدَالله - عرفت الله، وعشت في هذه الدنيا بسعادة وطمأنينة، وعرفت سنة الله في عباده، وأن الله سبحانه لم يخلق الخلق سدًى وعبثًا، بل خلقهم لعبادته، وعرفت أن العاقبة للمتقين، وأن الله عز وجل سينهض بهذه الأمة؛ أمة محمد صلى الله عليه وسلم، وسيدحض الكفر وأهله، وإذا أحسن العبد الظن بالله، علِم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه.



وإذا أُصيب بمرض عضالٍ أحسن الظن بربه، وأن الله عز وجل ما أراد له إلا الخير؛ ليرفع درجته، ويكفر سيئاته، وأن يجعل ما أصابه من ضرٍّ طهورًا له وأجورًا، وإذا مات بهذا المرض، ظنَّ بالله أن ما أصابه يدخره له يوم القيامة.



وفي الحديث: ((لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل))[3].



عباد الله:

إن حال المؤمن كله له خير، وهو قائم بين شكر وصبر على أقدار الله، فكلما أحسن العبد ظنَّه بربه، فإن الله سبحانه لا يُخيِّب ظنه.



نسأل الله عز وجل أن يُجمِّلنا بحسن الظن به.



أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم؛ فاستغفروه من كل ذنب، يغفر لكم؛ إنه هو الغفور الرحيم.



الخطبة الثانية

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده؛ نبينا محمد وعلى آله وصحبه؛ أما بعد:

عباد الله، إن حسن الظن بالله لا يكون مع سوء العمل، بل يحسن الظن بربه، وهو محسن العمل لله؛ لأن حسن الظن بالله يقود إلى العمل الصالح، وإلى صحة الصلة بالله عز وجل؛ لأنه ما أحسن الظن بالله إلا بعد أن تعرَّف إلى الله تعالى؛ تعرَّف إلى أسمائه وصفاته وأفعاله، تعرَّف إلى شرعه ودينه ومنهاجه.



أما أن يحسن الظن بالله وهو على غير عمل صالح، فهذا من الغرور الذي يقود صاحبه إلى سيئ الأعمال والثبات عليها والتزود منها.



قال الحسن البصري: "إن المؤمن أحسن الظن بربه فأحسن العمل، وإن الفاجر أساء الظن بربه فأساء العمل".



ولتعلموا - عباد الله - أن سوء الظن بالله من أكبر الكبائر، فإذا قنط من رحمة الله، فقد أساء الظن بالله، وإذا جزع عند المصيبة، فقد أساء الظن بالله، وإذا استبطأ الإجابة من الله، فقد أساء الظن بالله، وإذا اعترض على أقدار الله المؤلمة، فقد أساء الظن بالله.



ولا يكون ظنه أبدًا كظن الكافرين والمنافقين الذي يظنون بالله ظن السَّوء، ظن الجاهلية؛ يقول الله تعالى عن أهل النار: ﴿ وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [فصلت: 23].



قال الفاروق عمر بن الخطاب: "هؤلاء قوم كانوا يدمنون المعاصي، ولا يتوبون منها، ويتكلمون على المغفرة، حتى خرجوا من الدنيا مفاليس".



نسأل الله العفو والعافية.



عباد الله، تقربوا إلى الله بصالح الأعمال، وأكْثِروا من ذكر الله، وأحسنوا الظن بالله، وأجمعوا في قلوبكم الخوف من الله ورجاءه، فما اجتمع ذلك في قلب مؤمن إلا أحسن الظن بالله، وامتلأ قلبه إيمانًا ويقينًا.

اللهم ارزقنا حبك، وحب من يحبك، وحب العمل الذي يقربنا إلى حبك.



 توقيع : توتة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم منذ 2 أسابيع   #2



 
 عضويتي » 174
 جيت فيذا » 08-15-2018
 آخر حضور » منذ 12 ساعات (09:42 AM)
آبدآعاتي » 60,388
موآضيعي » 6081
تقييمآتي » 133945
الاعجابات المتلقاة » 9489
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » لاأحب أن أقول ~
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك mbc
مَزآجِي  » مزاجي الحمد لله
أس ام أس. ~
https://b.top4top.io/p_2613sosqr2.gif
 آوسِمتي »
وسام التميز وسام الألفية 50 
 

نور متواجد حالياً

افتراضي رد: ظن العبد بربه ‏



بارك الله فيك وفي الموضوع مفيد مهم دائما تاتي بكل جديد دمت ودام وجودك ومواضيعك القيمه جعلها الله في ميزان حسناتك تحياتي


 توقيع : نور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
متى يستحي الله من العبد الفؤاد الثقافة الإسلآمية 7 02-18-2023 12:13 AM
لماذا يذنب العبد؟ سمو المشاعر الثقافة الإسلآمية 3 02-17-2023 03:41 PM
كيف يحيي العبد قلبَه ؟ نور الثقافة الإسلآمية 4 02-28-2021 09:27 PM
هوان حق الله على العبد سمو المشاعر الثقافة الإسلآمية 2 02-26-2020 07:02 PM


الساعة الآن 09:45 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة @ النزف العام @ الحوار والنقاش @ إعلانات الوظائف @ الثقافة الإسلآمية @ مملكة الأعضاء @ إستقبال الأعضاء الجدد |~ @ الإقتراحات @ الشكاوي @ ~ نافذة البوح الهادئ ~ @ الأقسام الأدبية @ ~ القصص والروآيات ~ @ الحكآوي-قصص من وحي الأعضاء ✐~ @ -سطور متألقة بأقلام ذهبية ✐- @ عدسة الأعضاء @ التصميم والجرافيكس @ مسآحة الفن التشكيلي @ دورات ودروس @ طلبات التصاميم @ الصوتيات والمرئيات الإسلامية @ ~ إستراحة الأعضاء ~ @ الفعاليات والمسابقات @ الأقسام الإدارية @ الأقسام العلمية @ التعليم العالي @ تقنية المعلومات @ الأسرة والمجتمع @ ~مملكة آدم @ ~ديكورنا والتصميم الداخلي @ ~مملكة حواء @ ~الأطفال والحياة الزوجية @ الزفات الإسلامية @

نسق موضوعك @ التقنية وموآهب الأعضاء @ جوالك وتقنياته @ الحاسب الآلي @ كاريكاتير - فن الكاريكاتير @ طلبات الإشراف @ طلبات الاعضاء وتغيير النكات @ ~المطبخ العربي والغربي @ عالم الحيوانات والنباتات @ أخبار الشرق الأوسط والعالم @ ركن التبادل الإعلاني @ التراث والشخصيات التاريخية @ حصريات الأعضاء @ إجتماعات الإدارة @ الخيمه الرمضانية @ المسابقات والفعاليات الرمضانية @ أقسام منوعة●○~ @ صور عامه - لـوحات - فنون تشيكيلة - مناظر طبيعيه @ غرائب وعجائب @ السياحة والسفر @ للصحة والغذاء - نصائح طبية - الطب البديل والآعشاب @ تطوير الذات @ ذوي الاحتياجات الخاصة @ المواضيع المكررة والمحذوفات @ ~ الشعر والخواطر ~ @ ~ الأشعار والشيلات الصوتية ~ @ القرارات الإدارية والتكريم @ تجارب @ ~ التهاني والتبريكات ~ @ ~ التعازي والمواساة ~ @ شؤون طاقم المنتدى @ الرقابة العامة والإجتماعات @ رحيــــق YouTube اليوتيوب @ عالم الرياضة @ عالم السيارات والدراجات النارية @ الرياضة العربية والعالمية @ ملحقات وادوات التصميم @ •المقالات الحصرية✐° @ ~قصص الأطفال @ ~أناشيد الأطفال @ مسائل وحلول برمجيات الإلكترونيات @ فوآصل واكسسوارات المواضيع @ التوآصل الإجتماعي @ نتائج الفعاليات والمسابقات @ الأشغال اليدوية @ عالم الانمي @ ~ مدونات خاصة بلا ردود ~ @ مجلة بسمة فجر @ الترفية ~ @ ركن العروس ~ @ ديوان احساس غير @ اخبار الفن والمشاهير @ اللغات والترجمة @ اللغة الانجليزية وآدابها @ الخيمة الرمضانية @ خاص فى ملوك الموقع @ الراب العربى @ قسم الحج والعمره @ الرسول الكريم والصحابة الكرام @ الاقسام الاسلامية @ أخبار التكنولوجيا @ القرآن الكريم @ قافية بن حماد @ حصريات الطبخ الشهي @ قسم خاص بتطوير المواقع @ •~ركن ملك الاحساس للشروحات الحصريه~• @ تطوير المواقع @ أفلام ومسلسلات رحيق الياسمين @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.