ننتظر تسجيلك هـنـا


{ إعلانات رحيق الياسمين ) ~
 
{ مركز تحميل الصور والملفات   )
   
{ فعاليات رحيق الياسمين اليومية   )

العودة   منتديات رحيق الياسمين > الاقسام الاسلامية > الثقافة الإسلآمية

الملاحظات

الثقافة الإسلآمية قسم يختص بالمواضيع الإسلامية ~

2 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ أسبوع واحد
نور متواجد حالياً
Egypt     Female
اوسمتي
وسام التميز وسام الألفية 50 
 
 عضويتي » 174
 جيت فيذا » 08-15-2018
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (09:56 AM)
موآضيعي » 6193
آبدآعاتي » 70,710 [ + ]
تقييمآتي » 163965
الاعجابات المتلقاة » 9624
الشكر المتلقاة » 2322
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » لاأحب أن أقول ~
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   pepsi
قناتك  » قناتك   mbc
مَزآجِي  » مزاجي الحمد لله
أس ام أس ~
https://b.top4top.io/p_2613sosqr2.gif
 آوسِمتي »
وسام التميز وسام الألفية 50 
 
افتراضي العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة ..





الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
الخوف والرَّجاء للمؤمن كالجناحيْن بالنِّسبة للطائر، لكنَّه يطير بهما في سماء التعبُّد لربِّه - عزَّ وجلَّ - ولابدَّ من تَحقيق التَّكافؤ والتَّوازُن بين الخوْف والرَّجاء؛ حتَّى تستقيمَ حياة المؤمن في الدُّنيا، ويفوز بالنَّعيم في الآخرة؛ إذ إنَّ تغليب الخوف دون حاجةٍ إليْه يُفضي إلى القنوط، كما أنَّ تغليب الرَّجاء دون حاجة إليه يُفضي إلى الأمن المؤدِّي إلى التفريط.

وحدُّ الاعتدال في ذلك أن تُغلِّب جانبَ الخوْف عند الحاجة إليْه، وتغلِّب جانب الرَّجاء عند الحاجة إليه، فالمرءُ عند كثْرة العصيان مع شدَّة الخوف يَحتاج إلى تغليب الرَّجاء على الخوْف، أمَّا العصيان مع الأمْن، فصحابُه بِحاجةٍ إلى تغليب جانب الخوف على جانب الرَّجاء.

قال ابن القيِّم: "السَّلف استحبُّوا أن يُقَوِّي في الصِّحَّة جناح الخوْف على جناح الرَّجاء، وعند الخروج من الدُّنيا يقوِّي جناح الرَّجاء على جناح الخوْف، هذه طريقة أبي سليمان وغيره".

وقال: "ينبغي للقلْب أن يكون الغالب عليه الخوف، فإذا غلب الرجاء فَسَدَ".

وقال غيره: "أكمل الأحْوال اعْتدال الرَّجاء والخوف، وغلبةُ الحب؛ فالمحبَّة هي المرْكَبُ، والرَّجاء حادٍ، والخوف سائق، والله الموصل بمنِّه وكرمه". اهـ.

قال حافظ الحكمي في "المنظومة الميميَّة في الوصايا والآداب العلمية":
وَاقْنُتْ وَبَيْنَ الرَّجَا وَالخَوْفِ قُمْ أَبَدًا تَخْشَى الذُّنُوبَ وَتَرْجُو عَفْوَ ذِي الكَرَمِ
فَالخَوْفُ مَا أَوْرَثَ التَّقْوَى وَحَثَّ عَلَى مَرْضَاةِ رَبِّي وَهَجْرِ الإِثْمِ وَالأَثِمِ
كَذَا الرَّجَا مَا عَلَى هَذَا يَحُثُّ لِتَصْ دِيقٍ بِمَوْعُودِ رَبِّي بِالجَزَا العَظِمِ
وَالخَوْفُ إِنْ زَادَ أَفْضَى لِلقُنُوطِ كَمَا يُفْضِي الرَّجَاءُ لأَمْنِ المَكْرِ وَالنِّقَمِ
فَلا تُفَرِّطْ وَلا تُفْرِطْ وَكُنْ وَسَطًا وَمِثْلَ مَا أَمَرَ الرَّحْمَنُ فَاسْتَقِمِ
سَدِّدْ وَقَارِبْ وَأَبْشِرْ وَاسْتَعِنْ بِغُدُوْ وٍ وَالرَّوَاحِ وَأَدْلِجْ قَاصِدًا وَدُمِ
فَمِثْلَمَا خَانَتِ الكَسْلانَ هِمَّتُهُ فَطَالَمَا حُرِمَ المُنْبَتُّ بِالسَّأَمِ
وقد ذكر الله - تعالى - الخوف مقرونًا بالرجاء في كتابه الكريم في مواضع كثيرة؛ منها قول الله - جلَّ جلاله -: {أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ ءانَاء ٱلَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ ٱلآخِرَةَ وَيَرْجُواْ رَحْمَةَ رَبّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِى ٱلَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَٱلَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُو ٱلألْبَابِ} [الزمر: 9]، وقوله تعالى: {ٱعْلَمُواْ أَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلْعِقَابِ وَأَنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [المائدة: 98]، وقوله تعالى: {نَبّىء عِبَادِى أَنّى أَنَا ٱلْغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ*وَأَنَّ عَذَابِى هُوَ ٱلْعَذَابُ ٱلألِيمُ} [الحجر: 49، 50].

وقوله تعالى: {أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً} [الإسراء: 57]، وقوله تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا} [الأنبياء: 90]، وكما في قوله - سبحانه -: {يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا} [السجدة: 16].

وعن أنَسِ بنِ مالكٍ - رضي الله عنه -: أن النبي - صلَّى اللهُ عليْه وسلَّم - دخل على شابٍّ وهو في المَوْتِ، فقَالَ: ((كيف تَجِدُكَ؟)) قالَ: واللهِ يا رسولَ اللهِ، إنِّي أَرْجُو اللهَ، وإنِّي أخَافُ ذُنُوبِي، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليْه وسلَّم -: ((لا يَجْتَمِعَانِ في قَلْبِ عَبْدٍ في مِثْلِ هَذا الْمَوْطِنِ؛ إلاَّ أعْطَاهُ اللهُ ما يَرْجُو، وآمَنَهُ ممَّا يَخَافُ))؛ أخرجه التِّرمذي وقال: حسن غريب، والنسائي في "الكبرى"، وابن ماجه، وقال الألباني: حسنٌ صحيح "صحيح الترغيب والترهيب" (رقم 3383).

وفي الحديث عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((يقول الله - عزَّ وجلَّ -: وعزَّتي، لا أجمع على عبدي خوفَين، ولا أجْمع له أمنَين، إذا أمِنَني في الدُّنيا، أخفتُه يوم القيامة، وإذا خافني في الدُّنيا، أمنته يوم القيامة))؛ رواه البيْهقي في "شعب الإيمان"، وصحَّحه الألباني.

عن أبي جحيفة - رضي الله عنْه - قال: قالوا: يا رسول الله، قد شِبت! قال: ((شيَّبتني هود وأخواتها))؛ رواه الطبراني وأبو يعلى، وقال الألباني: سندُه جيِّد (الصحيحة 955).

ولهذا قال السَّلف - رحِمهم الله - كلِمةً مشهورةً، وهي: "مَنْ عبدَ الله بالحبِّ وحده، فهو زنديق، ومَن عبدَه بالخوف وحْده، فهو حروريٌّ - أي: خارجي - ومَن عبدَه بالرَّجاء وحْده، فهو مرجئ، ومن عبدَه بالخوف والحب والرَّجاء، فهو مؤمن موحِّد".

قال ابن القيم: "القلب في سيره إلى الله - عزَّ وجلَّ - بمنزلة الطَّائر؛ فالمحبَّة رأسه، والخوف والرَّجاء جناحاه، فمتى سلِم الرَّأس والجناحان، فالطائر جيِّدُ الطيران، ومتى قطع الرأس، مات الطائر، ومتى فقد الجناحان، فهو عرضة لكل صائدٍ وكاسر".

وعلى التفصيل الذي ذكرنا يُحمل حال مَن غلَّب الخوف على الرَّجاء من سلفِنا الصَّالح، وكذلك من غلَّب الرجاء على الخوف.

وقد اختلفت عباراتُ العلماء في تعريف الخوف والرجاء:
• فقيل: الخوف توقُّع العقوبة على مجاري الأنفاس.
• وقيل: الخوف قوَّة العلم بِمجاري الأحكام.
• وقيل: الخوف هَرَبُ القلب من حلول المكْروه عند استشعاره.
• وقيل: الخوف غمٌّ يلحق النفس؛ لتوقُّع مكروه.

أمَّا الرجاء فقد قال العلماء في حدِّه:
• الرجاء حادٍ يحدو القُلوب إلى بلاد المحبوب، وهو الله والدَّار الآخرة، ويُطَيِّب لها السير.
• وقيل: هو الاستِبْشار بِجود فضل الربِّ - تبارك وتعالى - والارتياح لمطالعة كرمه - سبحانه.
• وقيل: هو الثِّقة بجود الرب تعالى.
• وقيل: هو النَّظر إلى سعة رحمة الله.
وتفصيل ذلك في "مدارج السَّالكين" لابن القيم (1/507-513).

• قال أبو حفص عمر بن مسلمة الحدَّاد النيسابوري: "الخوْف سِراجٌ في القلب، به يُبْصر ما فيه من الخيْر والشَّرِّ، وكل أحد إذا خفتَه هربْت منه، إلا الله - عزَّ وجلَّ - فإنَّك إذا خِفْتَه هربت إليه، فالخائف من ربِّه هارب إليه".

• وقال إبراهيم بن سفيان: "إذا سكن الخوفُ القلوب، أحرق مواضع الشَّهوات منها، وطرد الدنيا عنها".
والآثار في ذلك عن السلف أكثرُ من أن تُحصى.
وليعلم أنَّ الخوف المحمود الصادق: هو ما حالَ بين صاحبه وبين مَحارم الله - عزَّ وجلَّ - فإذا تَجاوز ذلك، خِيفَ منْه اليأْس والقنوط.

قال أبو عثمان الحِيري: "صِدْق الخوف هو الورع عن الآثام ظاهرًا وباطنًا".

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "الخوف المحمود ما حجزك عن محارم الله".

هذا في جانب الخوف، أمَّا في جانب الرجاء، فالأخبار فيه كثيرة أيضًا، ومنها:
• قال البيهقي في "الشعب": "قال بعضُ الحكماء في مناجاته: إلهي، لو أتانِي خبرٌ أنَّك غيرُ قابل دعائي، ولا سامع شكْواي، ما تركت دعاءَك ما بلَّ ريقٌ لساني، أين يذهب الفقيرُ إلا إلى الغني؟ وأين يذهب الذَّليل إلا إلى العزيز؟ وأنت أغنى الأغنياء، وأعزُّ الأعزاء يا رب".

• وقال بعض العبَّاد: "لمَّا علِمْتُ أنَّ ربِّي - عزَّ وجلَّ - يلي مُحاسبتي، زال عني حزني؛ لأنَّ الكريم إذا حاسب عبدَه تفضَّل".

• وقال ابن المبارك: جئتُ إلى سفيان الثَّوري عشيَّة عرفة، وهو جاثٍ على ركبتيه، وعيناه تهملان، فقلتُ له: مَن أسوأ هذا الجمْع حالاً؟ قال: الذي يظنُّ أنَّ الله لا يغفِر لهم.
وقد أجْمع العلماءُ على أنَّ الرَّجاء لا يصحُّ إلا مع العمل.

أمَّا ترْك العمل، والتمادي في الذنوب، اعتمادًا على رحمة الله، وحسْنِ الظنِّ به - عزَّ وجلَّ - فليس من الرَّجاء في شيء، بل هو جهل، وسفه، وغرور؛ فرحمة الله قريبٌ من المحسنين لا من المفرِّطين، المعاندين، المُصِرِّين.

قال ابن القيِّم في "الجواب الكافي" بشأن المتمادين في الذُّنوب؛ اتِّكالاً على رحمة الله: "وهذا الضَّرب في النَّاس قد تعلَّق بنصوص الرَّجاء، واتَّكل عليها، وتعلَّق بكلتا يديه، وإذا عوتب على الخطايا والانْهماك فيها، سرد لك ما يحفظه من سعة رحْمة الله، ومغفرته، ونصوص الرجاء، وللجُهَّال من هذا الضَّرب من النَّاس في هذا الباب غرائب وعجائب". اهـ.

وقال أيضًا: "فحُسْن الظَّنِّ إنَّما يكون مع انعِقاد أسباب النَّجاة، وأمَّا على انعقاد أسباب الهلاك، فلا يتأتَّى إحسان الظَّنِّ.

فإن قيل: بل يتأتَّى ذلك، ويكون مستندُ حسنِ الظنِّ سعةَ مغفرةِ الله، ورحمته، وعفوه، وجوده، وأنَّ رحمَتَه سبقت غضبَه، وأنه لا تنفعه العقوبة، ولا يضرُّه العفو.

قيل: الأمر هكذا، والله فوق ذلك أجلُّ وأكرم، وأجود وأرحم، وإنَّما يضع ذلك في محلِّه اللائق به؛ فإنَّه - سبحانه - موصوف بالحكمة، والعزة، والانتقام، وشدَّة البطش، وعقوبة مَن يستحقُّ؛ فلو كان مُعَوَّلُ حسْنِ الظَّنِّ على صِفاته وأسمائِه، لاشتَرَك في ذلك البرُّ والفاجر، والمؤمن والكافر، ووليُّه وعدوُّه؛ فما ينفع المجرمَ أسماؤه وصفاته، وقد باء بسخطه وغضبه، وتعرَّض للعْنته، ووقع في محارمه، وانتهك حرماته.

بل حسن الظن ينفع مَنْ تاب، وندم، وأقلع، وبدَّل السيِّئة بالحسنة، واستقبل بقيَّة عمره بالخير والطاعة، ثم حسَّن الظَّنَّ بعدها؛ فهذا هو حسن الظَّنِّ، والأوَّل غرور، والله المستعان". اهـ.

أما المحبة، فهي - كما قال ابن القيم -: "لا تُحَدُّ المحبةُ بحدٍّ أوضحَ منها؛ فالحدود لا تزيدها إلا خفاءً وجفاءً، فحدُّها وُجُودُها، ولا توصف المحبة بوصفٍ أظهرَ من المحبة.

وإنما يتكلم الناس في أسبابها، وموجباتها، وعلاماتها، وشواهدها، وثمراتها، وأحكامها؛ فحدودهم، ورسومهم دارت على هذه الستة، وتنوعت بهم العبارات، وكثرت الإشارات بحسب إدراك الشخص، ومقامه، وحاله، ومِلْكِهِ للعبارة ". اهـ.

ومما قيل في حد المحبة وتعريفها أنها:
• إيثار المحبوب على جميع المصحوب.
• موافقة الحبيب في المشهد والمغِيب.
• مواطأة القلب لمرادات المحبوب.
• سقوط كل محبة من القلب إلا محبة الحبيب.
• ميلك للشيء بكُلِّيَّتك، ثم إيثارك له على نفسك وروحك ومالك، ثم موافقتك له سرًّا وجهرًا، ثم علمك بتقصيرك في حبه.

وقيل غير ذلك، وراجعه في "مدارج السالكين"، و"روضة المحبين"، وكلاهما لابن القيم - رحمه الله.



 توقيع : نور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم منذ أسبوع واحد   #2



 
 عضويتي » 640
 جيت فيذا » 05-03-2018
 آخر حضور » منذ 14 دقيقة (12:54 PM)
آبدآعاتي » 12,730
موآضيعي » 1447
تقييمآتي » 19294
الاعجابات المتلقاة » 238
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 25 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » خاطب ♔
 التقييم » سمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك  »مشروبك star-box
قناتك  » قناتك aljazeera
مَزآجِي  » مزاجي الحمد لله
 آوسِمتي »
وسام العطاء وسام الألفية العاشرة 
 

سمو المشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة ..



موضوع رررائع
رفع الله قدرك فى الدارين
واجزل لك العطاء
شكرا لطرحك المميز
وانتقائك الهادف
جعله المولى فى موزين حسناتك
بوركت جهودك
سمو المشاعر


 توقيع : سمو المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم منذ أسبوع واحد   #3



 
 عضويتي » 823
 جيت فيذا » 05-17-2024
 آخر حضور » منذ 3 يوم (06:37 PM)
آبدآعاتي » 3,394
موآضيعي » 1
تقييمآتي » 3570
الاعجابات المتلقاة » 8
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ريم has a reputation beyond reputeريم has a reputation beyond reputeريم has a reputation beyond reputeريم has a reputation beyond reputeريم has a reputation beyond reputeريم has a reputation beyond reputeريم has a reputation beyond reputeريم has a reputation beyond reputeريم has a reputation beyond reputeريم has a reputation beyond reputeريم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك abudhabi
مَزآجِي  » مزاجي الحمد لله
 آوسِمتي »
وسام الألفية الأولى وسام الإدارة 
 

ريم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: العبادة بين الخوف والرجاء والمحبة ..



جزآك الله خيرا
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
وَ جعله في ميزآن حسناتك ..


 توقيع : ريم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفاتحة والمحبة سمو المشاعر القرآن الكريم 2 09-06-2023 04:07 AM
بين الخوف والرجاء بساطة الثقافة الإسلآمية 5 02-17-2023 11:30 PM
المسلم بين الخوف والرجاء سمو المشاعر الرسول الكريم والصحابة الكرام 3 11-30-2022 07:28 AM
القلب أثناء العمل بين الخوف والرجاء . نور الثقافة الإسلآمية 5 09-16-2021 02:23 AM
تقرير / الجالية السودانية في الرياض .. روح التآلف والمحبة في شهر الخير نزار أخبار الشرق الأوسط والعالم 1 05-17-2021 09:24 PM


الساعة الآن 01:09 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة @ النزف العام @ الحوار والنقاش @ إعلانات الوظائف @ الثقافة الإسلآمية @ مملكة الأعضاء @ إستقبال الأعضاء الجدد |~ @ الإقتراحات @ الشكاوي @ ~ نافذة البوح الهادئ ~ @ الأقسام الأدبية @ ~ القصص والروآيات ~ @ الحكآوي-قصص من وحي الأعضاء ✐~ @ -سطور متألقة بأقلام ذهبية ✐- @ عدسة الأعضاء @ التصميم والجرافيكس @ مسآحة الفن التشكيلي @ دورات ودروس @ طلبات التصاميم @ الصوتيات والمرئيات الإسلامية @ ~ إستراحة الأعضاء ~ @ الفعاليات والمسابقات @ الأقسام الإدارية @ الأقسام العلمية @ التعليم العالي @ تقنية المعلومات @ الأسرة والمجتمع @ ~مملكة آدم @ ~ديكورنا والتصميم الداخلي @ ~مملكة حواء @ ~الأطفال والحياة الزوجية @ الزفات الإسلامية @

نسق موضوعك @ التقنية وموآهب الأعضاء @ جوالك وتقنياته @ الحاسب الآلي @ كاريكاتير - فن الكاريكاتير @ طلبات الإشراف @ طلبات الاعضاء وتغيير النكات @ ~المطبخ العربي والغربي @ عالم الحيوانات والنباتات @ أخبار الشرق الأوسط والعالم @ ركن التبادل الإعلاني @ التراث والشخصيات التاريخية @ حصريات الأعضاء @ إجتماعات الإدارة @ الخيمه الرمضانية @ المسابقات والفعاليات الرمضانية @ أقسام منوعة●○~ @ صور عامه - لـوحات - فنون تشيكيلة - مناظر طبيعيه @ غرائب وعجائب @ السياحة والسفر @ للصحة والغذاء - نصائح طبية - الطب البديل والآعشاب @ تطوير الذات @ ذوي الاحتياجات الخاصة @ المواضيع المكررة والمحذوفات @ ~ الشعر والخواطر ~ @ ~ الأشعار والشيلات الصوتية ~ @ القرارات الإدارية والتكريم @ تجارب @ ~ التهاني والتبريكات ~ @ ~ التعازي والمواساة ~ @ شؤون طاقم المنتدى @ الرقابة العامة والإجتماعات @ رحيــــق YouTube اليوتيوب @ عالم الرياضة @ عالم السيارات والدراجات النارية @ الرياضة العربية والعالمية @ ملحقات وادوات التصميم @ •المقالات الحصرية✐° @ ~قصص الأطفال @ ~أناشيد الأطفال @ مسائل وحلول برمجيات الإلكترونيات @ فوآصل واكسسوارات المواضيع @ التوآصل الإجتماعي @ نتائج الفعاليات والمسابقات @ الأشغال اليدوية @ عالم الانمي @ ~ مدونات خاصة بلا ردود ~ @ مجلة بسمة فجر @ الترفية ~ @ ركن العروس ~ @ ديوان احساس غير @ اخبار الفن والمشاهير @ اللغات والترجمة @ اللغة الانجليزية وآدابها @ الخيمة الرمضانية @ خاص فى ملوك الموقع @ الراب العربى @ قسم الحج والعمره @ الرسول الكريم والصحابة الكرام @ الاقسام الاسلامية @ أخبار التكنولوجيا @ القرآن الكريم @ قافية بن حماد @ حصريات الطبخ الشهي @ قسم خاص بتطوير المواقع @ •~ركن ملك الاحساس للشروحات الحصريه~• @ تطوير المواقع @ أفلام ومسلسلات رحيق الياسمين @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.