هل من إجابة مقنعة؟

سلام الله عليكم
أصحاب الاقلام المعطاءة
...والفكر الراجح..والافكار النيرة
رأيكم يهمنا ويفيدنا لو وجدنا من ينير عقولنا
بالاراء الصائبة والافكار الصحيحة....
من تجاربكم نتعلم والمثل يقول أسأل المجرب
الفكرة هي.....
نحن في زمــــــن كثر فيه.......؟
من مناقشتكم لهذه المقولة سوف نجد العديد من المواضيع والافكار
كل واحد يختار الاجابة يناقشها بإسهاب حتى نصل للمعنى والمفهوم.
ننتظر مداخلتكم فلا تحرمونا.
مع تقديري لكل حرف منكم ومروركم

نور ,ملك الاحساس ,خالد العصواني ,الفيصل ,نور ,احمد حماد معجبون بهذا

نحن في زمــــــن كثر فيه. النفاق والكذب والرياء
فالكذب والنفاق والرياء سمة هذا العصر أو مَن هم بهذا العصر الا مَن رحم ربي
ومَن رحم ربي فهم قليلون بل اصبحوا نادرون
فالكل يكذب / ينافق / يرائي حسب مصلحته الشخصية حتى لو كان يعلم أن هناك ظلم لانسان ما
فالمهم مصلحته الشخصية اولا واخيرا ولا يضيره ضرَّ مَن ونفع مَن
متصفح عابق بالفكر
سلمتِ على طرحك الجميل هذا

رهف معجب بهذا

روعه رهف
لي عوده

بين مواضيعكم نجد
المتعة دائماً
وفقكم الله لقادم اجمل

الاستاذ أحمد حماد
بارك الله فيك وسلم فكرك وقلمك
اختيار موفق وصائب لــ صفات لإنتشرت في مجتمعنا كالطحالب
أصبح البعض إن لم نقل معظمهم يتباهى بهذه الصفات ويعمل بها بكل فخر
المصلحة سيدة الموقف والكل يبرر
رحم الله زمانا كانوا الاباء والاجداد يضرب بهم المثل في الصدق والوفاء والالتزام
مناقشة رائعة ونتمنى لو تزول مثل هكذا سلبيات من مجتمعنا حتى نكون بخير
شكرا لك أستاذنا ومنك نتعلم.

نحن في زمــــــن كثر فيه.......؟
الظلم والقهر
فالدولة تعاني هذا والمجتمع كزلك
الفرد ضائع بينهما والمرأة والطفل
الكل يعاني لان المادة طغت والنوايا تلونت
القلوب تحجرت والضمائر ماتت
المرأة مظلومة من أهلها وزوجها وأبنائها الا من رحمها ربي
الرجل مظلوم من الفقر والمحسوبية والمسؤولية التي ترهقه دون رحمة
المجتمع يعاني الامرين من إزدواجية المفاهيم
الدولة ضاعت بين الاحقاد والاطماع والتهاون
وتدفع الثمن من حريتها وأراضيها ودم شعبها
ولا من يقول هذا حرام بل الكل ملزم بالصمت والخذلان
الظلم قاهر ومدمر ولا نقول الا حسبنا الله

الفيصل معجب بهذا

موضوع فكرته بديعة منها نستجلي منها هموم ما يقلقنا من أمور أو يسعدنا بها,
شكرًا لكِ رهف.
*******
هذا الزمن وما كثر فيه أن الخير اكثر بسبب انكشاف الشر, فقد كانت الأمور مغطاة لا أحد يعرف من هم أهل الخير ومن هم أهل الشر, ولكن الوضع اختلف فاصبح الشخص أكثر دراية وفطنة لكشف الفرق بسبب ما كسب من خبرة من مواقف الأخرين ومواقفه لكي يتجنّب الشر منها بمساعدة التواصل الاجتماعي بكل ادواته, فلم يعد احدًا مغفل بالدرجة الساذجة قديمًا, ثم تعلّم أن الخير هو الإنسانية ومطلب له ولغيره,
تحياتي

رهف معجب بهذا

هلا بالفيصل والفكر النير
أحسنت القول وأصبت
نعم أصبحنا ندرك مايراد بنا ولو متأخرا
المهم أننا عرفنا الاشياء التي كنا نجهل حتى إن لم نستطيع تغييرها
شكرا عالمرور وإضاء الصفحة بنور حرفك ومرورك

الفيصل معجب بهذا

صحيح أستاذة/ رهف
كذلك أصبحت الصفات السيئة مكشوفة ولم تعد مخفية فيمن يتصف بها فالمعلومة أصبحت لحظية المعرفة
فمن يكذب فلن يتجاوز مدى كذبته حدود اطلاقها ومن ينافق ويغش كذلك وخالق الإشاعات عمرها عمر جفاف حبرها أو قبل ذلك, إذا جاز التعبير, نحنُ نعيش الزمن والعصر الذكي بأدواته الاعجازية فأصبحنا نتعلّم بسرعة ومضة ضغطة زر,